الموت المفاجئ أثناء إدراكك من الحوادث و الأسباب الأخرى المماثلة له ( طلقات نارية ، حادث سيارة ، حريق وما إلى ذلك ) دائماً ما تنتهي الضحية خلالها إلى فتح أعينها عند الوفاة ،
والتي قد تبدأ بالانغلاق جزئياً بعد الوفاة نتيجة لعدم وجود المزيد من إشارات الأعصاب التي تطلب من العضلات الحفاظ على الأعين مفتوحة.
ومع ذلك ،
يموت الكثير من الناس خلال نومهم يعني ذلك أن أعينهم مغلقة ، إن غالبية حالات الوفاة في
المستشفى وحالات الانتحار والوفيات من الأسباب الأخرى المماثلة تحدث مع إغلاق العيون عند الشخص. والناس عند اقتراب موتهم فإنهم يشعرون بذلك بثقة مطلقة ويختارون تقبله وهذا يعني انهم يغمضون أعينهم لتوقعهم ذلك.
لذلك ، فإن أكثر أسباب الوفاة المفاجئة والسريعة تؤدي إلى فتح العينين في آخر لحظة عند الموت.
وبالتدريج ، تنتهي غالبية الوفيات المتوقعة بإغلاق العينين ، ويموت أكثرية الأشخاص الذين يتجاوزون مرحلة الوعي تقريباً مع إغلاق أعينهم.
بمجرد موتك ، تتوقف الجفون عن الحركة . وإذا كانوا مفتوحين في تلك اللحظة التي تموت فيها فسيبقون مفتوحين أما إذا كانوا مغلقين فسيبقون مغلقين.
والناس الذين يموتون في نومهم تغلق أعينهم حتماً ومن المحتمل أن يفتحها الاحياء إلا إذا صادفتهم رفة عين عند موتهم أو عند علمهم أنهم سيموتون عندها يغلقون أعينهم خوفاً من الموت.
على الرغم من ذلك فهو عموماً 50/50.
يفتح بعض الناس عيونهم بشكل واسع ،والبعض الآخر يموت بشكل بسيط أثناء نومهم ، ويموت البعض وهم يناضلون كل لحظة ، والبعض الآخر يرحب بالموت.
الشيء المهم الذي نحتاج لمعرفته هو أننا علينا أن نكون هناك ، وعلينا أن نقدم القربان المقدس لهم ،ونصلي لهم. وإذا لم يتم تعميدهم فيجب علينا مناقشة هذا الأمر معهم مسبقاً ،علينا بذل الجهود ، وإذا كانوا كاثوليكيين يجب العثور على كاهن وإحضاره إلى هناك لمنحهم " الطقوس الأخيرة" بما في ذلك الاعتراف والمسح بالزيت والقربان (ماتعرف بالمناولة الأخيرة المقدسة قبل الموت) والبركة الرسولية.
نحتاج إلى الصلاة من أجلهم باستمرار ، وأن نلبي احتياجاتهم ونتأكد من استعدادهم قدر الإمكان لمواجهة أفعالهم.
أسئلة أخرى قد تهمك